المنطقة الحرة بصلالة
المنطقة الحرة بصلالة
تقع المنطقة الحرّة بصلالة بمحاذاة ميناء صلالة وتعتبر أحد أهم المراكز الصناعية في عُمان، وتديرها وتشغّلها شركة صلالة للمنطقة الحرّة التي تشكّل جزءًا من مجموعة اسياد. وتعتبر المنطقة الحرّة بصلالة من أكثر المناطق تنافسيةً على الصعيد الإقليمي بفضل انخفاض تكاليف اليد العاملة والمرافق والبنى الأساسية، وبالنظر إلى قربها من مصادر المواد الأولية والأسواق الناشئة أيضًا.
تستضيف المنطقة الحرة بصلالة نخبة من الشركات الكبرى متعددة الجنسيات والشركات متوسطة الحجم التي تمكّنت من إطلاق عملياتها بسرعةٍ وفعاليةٍ كبيرتين بفضل برنامج الانطلاق السريع. واليوم، تقدّم المنطقة الحرّة مروحة من المرافق الحديثة والمبهرة التي تضمّ المكاتب والمستودعات ومتاجر التجزئة المجهّزة.
وتقدّم المنطقة أفضليات تنافسية أخرى، منها إمكانية تملّك أجنبي كامل للمشاريع، وإعفاء تام من رسوم الاستيراد وإعادة التصدير، وإعفاء من الضرائب على الشركات لمدة تصل إلى 30 سنة، وإعفاء تام من ضريبة الدخل للأفراد العاملين، وتجمّعات ومناطق مخصصة لتلائم متطلبات كل قطاع واحتياجاته المميّزة من البنى الأساسية. بالإضافة إلى ذلك، تطرح المنطقة الحرّة بصلالة حلولًا لوجيستية مصمّمة خصيصًا وحسب الطلب في كافة مراحل سلسلة القيمة. وتقدّم لعملائها إمكانية الاستفادة من اتفاقيات التجارة الحرّة المبرمة مع الولايات المتحدة وسنغافورة ودول أوروبية ودول مجلس التعاون الخليجي.
علاوة على ذلك، تتميّز المنطقة الحرّة بصلالة بقربها من مطار صلالة ومينائها ما يضفي عليها ميزة الربط بشبكة نقل متعددة الوسائط تضمن الانتقال الميسّر للبضائع وبالتالي استحداث فرصٍ لتعزيز التكامل في سلسلة القيمة. من جانب آخر، لا تبعد الأسواق العالمية الرئيسية سوى أسبوعين عبر البحر، بفضل موقع الميناء الذي يتسم بأعلى مستويات سهولة الحركة الخارجة منه والداخلة إليه. كما أن القيمة الاستثنائية التي تقدّمها المنطقة الحرّة تزداد أهميةً بفضل القدرة على الوصول السريع إلى الأراضي الداخلية للسوق اليمني.
وبالنظر إلى الموقع الاستراتيجي لصلالة المطلّة على خطوط الشحن الرئيسية بين الغرب والشرق، تعتبر المدينة البوابة الأولى في المنطقة التي تؤمّن أسرع سبيلٍ إلى أسواق الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وشرق أفريقيا، التي تستورد مجتمعة بضائع ومواد بقيمة أكثر من 620 مليار دولار أمريكي في السنة. كما أن الميناء الملاصق للمنطقة الحرّة يبعد مسافة آمنة عن مضيق هرمز، مما يخفّض تكاليف الشحن بشكلٍ عام.
وبغرض زيادة الأفضلية التنافسية على المستوى العالمي وجذب استثمارات جديدة، التزمت المنطقة الحرّة بصلالة مؤخرًا بتسريع إجراءات تسجيل المستثمرين الجدد لضمان حصولهم على الرخصة في مدّة لا تتجاوز 60 دقيقة.
تستضيف المنطقة الحرة بصلالة نخبة من الشركات الكبرى متعددة الجنسيات والشركات متوسطة الحجم التي تمكّنت من إطلاق عملياتها بسرعةٍ وفعاليةٍ كبيرتين بفضل برنامج الانطلاق السريع. واليوم، تقدّم المنطقة الحرّة مروحة من المرافق الحديثة والمبهرة التي تضمّ المكاتب والمستودعات ومتاجر التجزئة المجهّزة.
وتقدّم المنطقة أفضليات تنافسية أخرى، منها إمكانية تملّك أجنبي كامل للمشاريع، وإعفاء تام من رسوم الاستيراد وإعادة التصدير، وإعفاء من الضرائب على الشركات لمدة تصل إلى 30 سنة، وإعفاء تام من ضريبة الدخل للأفراد العاملين، وتجمّعات ومناطق مخصصة لتلائم متطلبات كل قطاع واحتياجاته المميّزة من البنى الأساسية. بالإضافة إلى ذلك، تطرح المنطقة الحرّة بصلالة حلولًا لوجيستية مصمّمة خصيصًا وحسب الطلب في كافة مراحل سلسلة القيمة. وتقدّم لعملائها إمكانية الاستفادة من اتفاقيات التجارة الحرّة المبرمة مع الولايات المتحدة وسنغافورة ودول أوروبية ودول مجلس التعاون الخليجي.
علاوة على ذلك، تتميّز المنطقة الحرّة بصلالة بقربها من مطار صلالة ومينائها ما يضفي عليها ميزة الربط بشبكة نقل متعددة الوسائط تضمن الانتقال الميسّر للبضائع وبالتالي استحداث فرصٍ لتعزيز التكامل في سلسلة القيمة. من جانب آخر، لا تبعد الأسواق العالمية الرئيسية سوى أسبوعين عبر البحر، بفضل موقع الميناء الذي يتسم بأعلى مستويات سهولة الحركة الخارجة منه والداخلة إليه. كما أن القيمة الاستثنائية التي تقدّمها المنطقة الحرّة تزداد أهميةً بفضل القدرة على الوصول السريع إلى الأراضي الداخلية للسوق اليمني.
وبالنظر إلى الموقع الاستراتيجي لصلالة المطلّة على خطوط الشحن الرئيسية بين الغرب والشرق، تعتبر المدينة البوابة الأولى في المنطقة التي تؤمّن أسرع سبيلٍ إلى أسواق الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية وشرق أفريقيا، التي تستورد مجتمعة بضائع ومواد بقيمة أكثر من 620 مليار دولار أمريكي في السنة. كما أن الميناء الملاصق للمنطقة الحرّة يبعد مسافة آمنة عن مضيق هرمز، مما يخفّض تكاليف الشحن بشكلٍ عام.
وبغرض زيادة الأفضلية التنافسية على المستوى العالمي وجذب استثمارات جديدة، التزمت المنطقة الحرّة بصلالة مؤخرًا بتسريع إجراءات تسجيل المستثمرين الجدد لضمان حصولهم على الرخصة في مدّة لا تتجاوز 60 دقيقة.
الموانئ الأخرى
ميناء صلالة
بدأ ميناء صلالة بالعمل عام 1998، وقد استفاد من استثمارات تجاوزت قيمتها 200 مليون دولار أمريكي ليصبح اليوم أحد أكبر موانئ الشحن العابر في العالم.
التفاصيلميناء صحار
ميناء صحار ميناء يضم أرصفة عميقة ومزودة برافعات للحاويات بنظام التحكم عن بعد يمكنها تحميل وتفريغ أكبر سفن الحاويات في العالم.
التفاصيلخزائن
مدينة خزائن الاقتصادية هي مدينة اقتصادية صُمّمت بأحدث المعايير العالمية لتجمع كوكبةً من الشركات الناشطة في قطاعات اللوجيستيات والصناعات الخفيفة والتجارة تحت سقفٍ واحد
التفاصيل